منتديات حبيبي يا عراق لكل العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


حبيبي يا عراق
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 نابليون والبنات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عازف الجروح
عضو نشيط
عضو نشيط



عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 29/04/2009

نابليون والبنات Empty
مُساهمةموضوع: نابليون والبنات   نابليون والبنات Emptyالأربعاء أبريل 29, 2009 6:25 am

الروعة في كل مكان





-16-


من يتذكر فلونه!!
فلونه هي افلام كرتوون...
كانت اول عشق في حياتنا!!
كنت اعيش معها في مخيلتي بالغابة...وكنت أوبخها دائما - بمخيلتي- لأنها تمشي حافية!!
(( قاتلتي تمشي حافية القدمين على مدخل شرياني))
وكبرنا.... وكبرت قلوبنا معنا وأصبح يتسع لكل نساء الأرض..حتى أصبحنا نابليون (( في عشق البنات انا صرت نابليون))
غزواتنا كثيرة... فكل يوم يجب أن نجلس مع اصدقائنا لنخبرهم بعدد الفتيات التي تكلمنا معهن... ان لم نفعل ذلك سيقولون " انه معقد" !! اذن علينا أن نصادق سوسو ولولو ونانا وجوجو وكل صبايا الارض...
تفاهة اليس كذلك؟؟؟

وبعد :
يا ترى...هل عقول البنات أصبحت صغيرة الى هذه الدرجه التي تتقبل اقامة علاقة مع شاب لمجرد انه همس بأذنها ... أحبك؟؟
ام نحن معشر الشباب اصبحنا تافهين ولا يهمنا سوى أن نعدد كم من البنات أحببنا (( ان كان يسمى حب)) وكم عدد الفتوحات العاطفية التي قمنا بها؟؟

وتسير القافلة....ويبقى حياء الفتاة سر أنوثتها واللحظة التي تفقد فيها حياؤها هي اللحظة التي تنقلب فيها الفتاة الى (شاب) وبهذه الحالة (( ما ينقصها الا ان تحمل بجنبها مسدس وتصير شب))!!

ولكن ما الحل لجعل علاقة الشاب والفتاة علاقة مبنية على أساس انساني بلا شهوانية او نية مبيته؟؟؟
الحل هو ان تتغير نظرة الشاب الى الفتاة على أنها ليست أكثر من جسد..؛؛
وأن تتغير نظرة الفتاة الى الشاب على أنه ليس الا طامح لجسدها...؛؛
ما أجمل ان يكون هناك علاقة انسانية تميزنا قليلا عن الملذات... ما اجمل ان انادي زميلتي "أختاه" وابنة جارنا " يا اختي الصغيرة" وزميلتي في الجامعة " بأختي "..
للأخوة طعم ومذاق جميل... على ان تكون النية انيقة وطاهرة لا شوائب تختلط بها....

هنا التكامل... وهنا فقط لن نصبح نابليون في غزواتنا للنساء...:




الأستاذ هارون يحيى



فنون الغطس لدى العناكب الصفّاقة (ذات الأجراس)

تقضي العناكب المائية التي تعيش في المناطق الدافئة من أوربا و آسيا معظم حياتها تحت سطح الماء، فهذه الأنواع من العناكب تبني بيوتها في الماء.
والخطوة الأولى التي يتبعها هذا النوع من العنكبوت في بناء بيته هي نسج خيوط لازمة للربط بين الأوراق النباتية لتحضير منصة عائمة، ثم يربط هذه المنصة بالأوراق أو السيقان النباتية الموجودة في الوسط بواسطة خيوط دقيقة جداً. إنّ هذه الخيوط لها ثلاث وظائف مهمة، أولها تثبيت المنصة العائمة، وثانيها إرشاد العنكبوت إلى بيته، وثالثها الإعلان عن قدوم الفريسة.
بعد بناء المنصّة العائمة يقوم العنكبوت بحمل الفقاعات الهوائية تحت هذه المنصة باستخدام جذعه وأطرافه، وهكذا تنتفخ المنصة إلى الأعلى، وبازدياد عدد الفقاعات الهوائية يتغير شكل المنصة حتى تصبح مثل الناقوس أو الجرس. وهذا الجرس يُعَدُّ الملاذ الآمن والمسكن الملائم، فالعنكبوت يقبع في بيته طيلة ساعات النهار، وعند مرور حشرة أو يرقة بالقرب من البيت سرعان ما ينطلق خارج البيت لاصطياد هذه الفريسة ويحملها إلى الداخل ليتناولها.






وعند وقوع أية حشرة في الماء يسبب سقوطها تموجات على سطح الماء. وعند إحساس العنكبوت بهذه التموجات يخرج فوق سطح الماء و يصطاد الحشرة القادمة و ينزل بها تحت سطح الماء. و يُعَدُّ سطح الماء بمثابة جرس الإنذار المبكر للعنكبوت. فالفريسة الواقعة على سطح الماء كالفريسة الواقعة في نسيج هذا العنكبوت. وعند اقتراب فصل الشتاء يجب على العنكبوت القيام ببعض الأعمال التي تقيه خطر التجمّد، فقبل دخول موسم الشتاء ينزل العنكبوت إلى العمق أكثر فأكثر، ويقوم بنسج ما يشبه الجرس و يملؤه بالفقاعات الهوائية.
وبعض العناكب يتخذ من هياكل الحلزون الفارغة الموجودة في القاع مسكناً له، ويظل مقيماً داخل هذا النسيج الجرسي الشكل طوال فصل الشتاء، ولا يستهلك سوى قليل من الطاقة؛ لأنّ استهلاكه للأكسجين يقل بشكل كبير.
وبفضل هذا التوفير في الطاقة يستطيع العنكبوت أن يمكث في البيت طوال فصل الشتاء أو أربعة إلى خمسة أشهر، وذلك باستخدام الأكسجين الموجود في الفقاعات الهوائية التي خزنها سابقاً.



ويتبيّن لنا أن أسلوب العنكبوت في خزن الفقاعات الهوائية و صيد الفرائس ملائم جداً لطريقة عيشه، ومن المستحيل أن تكون المصادفة قد ساعدت كائناً حياً برياً على تطوير أسلوب للعيش في وسط مائي. ولو لم يكن هذا الحيوان ذا خصائص يستطيع بواسطتها العيش في هذا الوسط المائي لهلك منذ لحظات وجوده الأولى، ولما توفر له الوقت الكافي لكي يتعلم أو حتى يستغل أية مصادفة مفترضة، ولكنّ هذا الحيوان البري الذي يستطيع أن يتعايش مع ظروف الوسط المائي و بكل تلاؤم يحمل الخصائص التي تمكنه من هذا التعايش منذ أول لحظة وجد فيها، أي إنّ الكائن الحي قد وجد بهذه الخصائص منذ لحظاته الأولى، وعليها خلقه الله تعالى.
و ليس العنكبوت المائي سوى مثال بسيط جداً، وليس سوى آية من آيات الله التي لا تحصى والتي تكشف لنا حكمته وعلمه سبحانه عز وجل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نابليون والبنات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حبيبي يا عراق لكل العرب :: •.♫°.•ஐ•i|[♥الأقسام العامة♥]|i•ஐ.•.°♫.• :: المنتدي العام-
انتقل الى: